وخُـــيِّلَ ....... إلــــــيَّ
وخُيِّلَ إليَّ
أنّ وجهك حاضرٌ
وأنَّ ثغرك باسمٌ
وأنّ نظراتك تخاطبني
بأني بقلبكِ ساكن
فهام القلب منتشياً
وطالب أكثر وانتظر
فلاح حياء في الأفق
وحجب الوجد والوله
وقالت يكفي في الحلم
بأن تلقاني ولو طيفاً
وغاب الحلم وأفقت
لاجد القلب ملتاعاً
أحضن نفسي بذراعي
وترضى نفسي بالامل
لحين عودة الحلم
وفيه يرافقني خيالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق