ألفُ أهواكَ ،،، ولا أدريْ °
هوَ ملكي..هو تاجيْ
هو العشقُ الذي يُسحِرْ !!!!
أراه في مناماتِيْ
أراهُ يقطعُ حلميْ ،
أراهُ يقطعُ حلميْ ،
هواهُ زادني ولها !
يا ربي كيف أنساهُ.
و كيف أنسى من كانَ
في قلبيْ حلو ذكراهُ !؟
و شوق الآه تفضحنِيْ
يغازلنيْ ..يعانقنيْ
يغازلنيْ ..يعانقنيْ
يقولُ أنتِ لي سحرُ
فذبتُ في حنآيآهُ ،!!
و أخبرهُ و يخبرنِيْ
كلاما أذهلَ فكريْ .
يبعثرنيْ كذا الأمطارِ
فكم أهواكَ يا مطرِيْ ،؟
و كمْ أنزلتَ من ذكرٍِ ؟
فدا الأحساسِ و النظرِ
و تمسكِ بيْ ...بأشواقِيْ
و تهمسُ ليْ.. أيا قمرِيْ !
و نلعب لعبة العشآقِ
عندَ المآءِ و الشجرِ!!
و إذ بي الحلمَ يقتلنِيْ؟؟
رحيلٌ زعزعَ صبريْ ؟؟
بلاَ خبرٍ... بلا ياءٍِ ؟
صريعة بين أفكاريْ
ترانِيْ العينَ..إمساكاً
و نبض القلب لي ينكِرْ !!
كأنّ الليلَ قد زادَ
و ذابَ في هوى المنظرْ ؟؟
و عدتَ جمرة تلهو
و غابَ الشهد و السكرّ
يقولُ..قلّ إمسآكِيْ
و صبري ملّ من صبريْ
يا أنتِ لست أهواكِ
و أهوى فيكِ عينآكِ
و عدتُ ألانَ يا أنتِ
بسرعة جدا أنساكِ
و أكرهُ عند إلقائي
عليكِ بعضُ ما أشْعِرْ ،
فخلتُ الكونَ بي يُسكِرْ...!!!
تلاطمني همومَ الحزنِ
تقبرني فلا أقدرْ ،
أحبّهُ رغم إيلامِيْ
و قتليْ و قتلَ أحلامِي
و قتليْ و قتلَ أحلامِي
يا ربيّ ما الذي يجريْ
فإنّ الآهَ أظنتني
فإنّ الآهَ أظنتني
فيا عمريْ ألا ليتك
بجرحي ليتك تدريْ ،؟
و أنّي قد اسامحكَ
و أنسى مرّ أيامِيْ ،
و أحضنكَ بلاَ آسفٍ !
إذا ما عُدتَ يا قمريْ
و إنّي وربيّ مازلتُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق